من بوتقة التطرّف، لمع نجم الكاتب الجزائري كمال داود، بعدما أقدم أحد متنطّعين على تكفيره والتحريض لإهدار دمه عبر قناة تليفزيونية، ليحظى بعدها صحافي يومية وهران الناطقة باللّغة الفرنسية، بموجة تعاطف تكلّلت بتكريمه بأعلى الجوائز الأدبية الممنوحة للكتّاب بفرنسا..