اطلعت اليوم على المعجم التاريخيّ للغة العربيّة الصادر عن الشارقة، وأودّ أن أسجّل ملاحظات المقارنة بينه وبين معجم الدّوحة التاريخيّ للغة العربيّة الذي عملت في مرحلته الأولى كاملة، وجزء من مرحلته الثانية..
اعتدتُ أن أتوثق من المعلومات بنفسي، وتدربت في معجم الدوحة التاريخي للغة العربية على الشك في النصوص قبل النفوس، وفي الحقيقة والواقع لم أسمع بـ"نيكي ميناج" قبل دعوتها إلى حفلة المملكة العربية السعودية الملغاة.