في الوقت الذي يضج فيه العالم الإسلامي بالإساءة التي تقوم بها فرنسا لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، انتشرت خلال اليومين الماضيين على وسائل التواصل الاجتماعي رسالة مفادها عدم جواز قول (إلا رسول الله)..
في أول يوم لي من العام الدراسي وكنت وقتها في الصف السابع (الأول الإعدادي) دخل علينا الموجّه يريد عدداً من الطلاب ليساعدوا أمين المكتبة في توضيب الكتب المدرسية وفرزها، تمهيداً لتوزيعها على طلاب المدرسة.
اشتريت لطفلي الصغير منذ أيام بعض الألعاب، فأرسل لي رسالة صوتية من هاتف أمه يقول لي فيها: (بابا الله يرضى عليك ويرزقك كتير ليرات.. بابا أنا بحبك كتير)..
يُحكى أن شاباً كان يعمل في رعي الإبل لقومه، وفي يوم من الأيام أغار عليه لصوص فضربوه وسرقوا الإبل، فعاد الشاب إلى قومه وحكى لهم ما جرى من أمر اللصوص وقال لهم: أشبعوني ضرباً وأشبعتهم سباً، وذهبوا بالإبل!
نشر أحد الأصدقاء من الناشطين قبل أيام دعوة إلى فعالية ثورية، وكرر نشرها عدة مرات. لفت نظري خطأ في تفاصيل الدعوة، فراسلته لتصحيح الخطأ، فأجابني: "والله نشرتها وما قرأت التفاصيل!".