أصبح الحضور الفلسطيني في شرق اسيا أكثر ظهورا إبان الثورة الفلسطينية في عقدي الستينات والسبعينات، حيث أبدت دول اشتراكية مثل فيتنام والصين تأييدا واضحا للثورة الفلسطينية وترحيبا واسعا بقيادتها