تأتينا هذه اللحظات التي نحِن بها لأن نسترجع بقعتنا الجميلة من الذكريات فتأتي بنا فكرة العودة والدخول إلى عالم الحجر الأزرق مسلطين الضوء على صندوق الحياة واليد متجهة نحو مذكرات لعام 2009.
حين يلتقينَ لا يعرفن النضج فيما بينهن، يبدو جسدهن الداخلي رغم مرور الزمن عليه كطفل صغير، يسترجع ألبوم الذكريات ويصبح للحضور حالة من الجنون ممزوجة بمشاعر دافئة أنثوية شفافة بروحها..