على مدار أكثر من عقد مضى تراجع الإنتاج الغنائي في مصر بشكل لافت، وتحديداً عقب الثورة المصرية عام 2011، والتي توقف فيها المطربون من مختلف الصفوف عن إحياء الحفلات أو حضور الفعاليات الملغاة من الأساس لأسباب أمنية أو اجتماعية