السائح في الغالب يمشي ورأسه مرفوع ناظراً إلى السماء. لا تعتبرها إشارة غطرسة. إنهم ينظرون إلى المباني محاولين أن يجدوا فيها قيمة جمالية أو تاريخية رغم أنها في العادة تفتقر إلى ذلك. هبذلك يمكن التفريق بسهولة بين السياح والسكان الأصليين.