وسط محاولة المملكة العربية السعودية، التغطية على سجلها في انتهاكات حقوق الإنسان، ببعض القرارات التي تلمّع صورتها، أمام المجتمع الدولي والمنظمات التي طالما انتقدت ممارساتها، ترتفع أصواتٌ سعودية من البلد نفسه، وإن كانت اضطرت لمغادرته، للإضاءة على تجربتها.