تسببت السياسات الداخلية المتشددة عقودا في تحويل مواطنة غالبية "الحضر" المُهمشين في مناطق الحضر، خصوصاً في ساحل الخليج العربي والبحر الأحمر، إلى مواطنة من الدرجة الثانية؛ يشمل ذلك الشيعة والإخوان المسلمين والمواطنين من أصول أجنبية من سكان المنطقة الغربية.