دعنا نتأمّل في حياة البشر؛ حياتهم العادية، في كل دقيقة، في كل يوم! إن حياتهم مبنيّة على توافق في الانتظام، والذي يساهم الجميع في إنجازه. والمحافظة على هذا الانتظام في الحياة هي الممارسة الخفية والمنسية التي أتحدّث عنها.