كاتب من غزة
قد يظن من تابع المؤتمر السابع واستمع لكلمة الرئيس محمود عباس وتفحص لغة جسده المنتشية بالظفر، والتقط بعض الأجواء المصاحبة، أن المؤتمر بوابة مفتوحة للمصالحة الفلسطينية.