تتألف الفرقة من مجموعة عازفين سوريين مقيمين في ألمانيا ويعرّفون عن أنفسهم بأنهم ثلاثة دببة من الذكور ودبة أنثى، أثر بهم مشهد القيامة الذي حدث في سوريا ، وقرروا أن يكونوا مؤثرين به أو أن يساعدوا في بلورة أفكاره.
انطلق منذ أيام برنامج سوري جديد بعنوان "السيناريو" من تقديم الممثل المسرحي السوري همام حوت، ورغم الانتقادات التي كان وما زال يحصدها الحوت إلا أن الشعبية الكبيرة لـ مسرحه الساخر قبل الثورة السورية في 2011 دفعت الجمهور لمتابعة البرنامج.
دعّمت المحامية ديالا شحادة تنفيذ قرار قضائي لتشريح جثث اللاجئين السوريين والوقوف على حقيقة سبب الوفاة، الأمر الذي عرّضها للتحقيق أمام مجلس نقابة المحامين في بيروت، من جهته سجّل الصحافي فداء عيتاني موقفًا صارمًا عرّضه للاعتقال والتحقيق أيضًا.
زمن مضى لم يسمع المتابع السوري عن الجسم المعارض السوري الذي يحمل اسم "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة"، فنشاطات الأخير خجولة، ووجوده على الساحة السياسية بات يقتصر على ممثليه في الهيئة العليا للمفاوضات وأعضائه الذين يقدمون تحليلاتهم للقنوات التلفزيونية.
تغيّرت العملة السورية في عهد الأسد عدّة مرّات، وكان عنوان المرّات جميعها هي مسح صور جميع الشخصيات التي وجدت على العملة السورية بما فيها صورة والده حافظ الأسد عندما غيّر شكل ورقة الألف ليرة منذ عامين.
لم يأت موسم الدراما في سورية لعام 2017 على قدر التوقعات، بل لم يرتقِ لنصفها حتى، وترك خلفه مع نهاية آخر حلقات الأعمال السورية كثيراً من الارتباك في الوسط الفني أمام موجة النقد التي شنها الجمهور والصحافيون على صناع الدراما.
مع نهاية موسم 2016 لم يكن يتوقّع كثيرون أن يأتي موسم 2017 خاليًا من أي عمل مهم، يحتل الشاشات العربية كما فعلت أعمال كـ "تخت شرقي" أو "غزلان في غابة الذئاب" لا سيما سلسلة "تاريخ الأندلس".
في عام 2013، دخلت الدراما السورية دوامة المصائب؛ حيث بدأت نتائج الحرب الدائرة في البلاد تظهر على السطح، وكان المتابع السوري والعربي ينتظر سنويًا أعمالًا تلامس الهم السوري وتعكس حالة الشارع، ويعتبر هذا العام مفصليًا في مسيرة الدراما عمومًا.
الأزمة التسويقية كانت أصعب الأزمات التي مرّت بها الدراما السورية، بعد تراجع القنوات التلفزيونية عن شراء مسلسل سوري يحمل أبعادًا أو إسقاطات سياسية. والانتقال إلى الإفراط في إنتاج البيئة الشامية للحفاظ على خط الإنتاج الواسع في هذا الميدان دون سواه.
توقّع محللون أن ينتعش السوق التركي بعد إعلان الحكومة سيطرتها الكاملة على الدولة والقضاء على الانقلابيين، لكن هذا الانتعاش جاء طفيفاً وما لبث أن تبدل إلى تراجع ملحوظ وصل ذروته قبل شهرين تقريبًا مع تجاوز الدولار حاجز 3.5 ليرات تركية.