كاتب من الجزائر
قصدته في مكتبه، ولعنته على النهاية القبيحة التي كان يقودني إليها، وأمرته بأن يُغيّرها، لكنه رفض. كنت أبحث عن نهاية خالية من الدم، وكان يريد أن يُرضي النقّاد، وحين اعترضت أراد رشوتي بمشهد عاطفي؛ اقترح أن يربطني بعلاقة مع السكرتيرة.