تحول لجوء أكثر من 4.7 ملايين أوكراني إلى دول الجوار الأوروبي بعد الغزو الروسي إلى معضلة إضافية لعشرات آلاف المهاجرين من دول مثل أفغانستان، وسورية، والصومال، وإريتريا، وبلدان شمال إفريقيا.
حذرت قطاعات الصناعات الغذائية في ألمانيا، في ضوء الحرب في أوكرانيا، من نقص الغذاء إذا ما استمرت أسعار المواد الخام في الارتفاع، داعية وزير الزراعة جيم أوزديمير للتحرك
يشعر الألمان بالقلق من الغلاء وصعوبة الحفاظ على مستوى معيشتهم بسبب موجة التضخم وفقدان الرواتب قيمتها، فيما وصلت تكاليف الطاقة والإيجار والتسوق والخدمات إلى أعلى مستوياتها منذ العام 1993.