يهدد ضعف مستوى خريجي كليات الطب الخاصة في اليمن، حياة المرضى، في ظل قلة عدد الكادر التدريسي في هذه الكليات، وغياب التجهيزات العلمية اللازمة، على الرغم من مصروفاتها العالية، وفقا لما يكشفه التحقيق
بعد أن باتت شوارع اليمن بيوتهم، أضحت جبهات القتال تؤويهم. هكذا تبدل حال الأطفال، من معاناة التشرد والهلاك جوعاً، إلى موت بطلقات الرصاص، في أتون معارك مليشيات الحوثي، التي تجندهم كما يوثق "العربي الجديد"