هناك شواهد أخرى كثيرة تدل على أن الثورة الإيرانية كانت بدعم وتأييد من واشنطن، وأن الخميني لم يكن إلا مجرد شاه جديد في إيران، ولكن بعباءة دينية تتناسب وظروف الوضع الجديد.
إسراع تحالف الفاسدين واليمين البرازيلي مع أميركا إلى عزل الرئيسة ديلما روسيف يأتي بسبب التطورات بعد اعتقال دي سيلفا، حيث أعلن، بعد انتهاء التحقيق معه أن المعركة باتت بين تيار الاستقلال والقوى الرجعية التي تريد عودة البرازيل إلى التبعية الأميركية.