يبدو أن القبضة الأمنية التي تجاوزت الميادين وساحات الاحتجاح، وراحت لتُطاول ما ينشره الناس على صفحاتهم في مواقع التواصل
الاجتماعي، أصبحت في حيرةٍ من أمرها أمام تكاثُر الصفحات التي تسخر من واقع مصر السياسي، ورئيسها، وحكومتها.
يبدو أن القبضة الأمنية التي تجاوزت الميادين وساحات الاحتجاح، وراحت لتُطاول ما ينشره الناس على صفحاتهم في مواقع التواصل
الاجتماعي، أصبحت في حيرةٍ من أمرها أمام تكاثُر الصفحات التي تسخر من واقع مصر السياسي، ورئيسها، وحكومتها.
تتّخذ فرقة "أطفال الشوارع" من أزقّة القاهرة، والمحافظات المصرية الأخرى، منصّةً للعروض التي تقدّمها، من خلال أغنيات تسخر من الظروف الاجتماعية والسياسية. قبل يومين، اعتُقل أحد أعضائها، بينما يؤكّد منسق الفرقة أن البقيّة أيضاً في طريقهم إلى الاعتقال.
تتّخذ فرقة "أطفال الشوارع" من أزقّة القاهرة، والمحافظات المصرية الأخرى، منصّةً للعروض التي تقدّمها، من خلال أغنيات تسخر من الظروف الاجتماعية والسياسية. قبل يومين، اعتُقل أحد أعضائها، بينما يؤكّد منسق الفرقة أن البقيّة أيضاً في طريقهم إلى الاعتقال.
منذ عام 2013، بدأت التضييقات الأمنية على الفضاء الجامعي في مصر، ابتداءً من تقييد الطلّاب، وزجّ بعضهم في السجون لآرائهم السياسية، مروراً بالرقابة على الأساتذة أنفسهم، والباحثين وما يقدّمونه من رسائل علمية، وليس انتهاءً بإخضاع الجامعات لـ "القرارات السيادية".
منذ عام 2013، بدأت التضييقات الأمنية على الفضاء الجامعي في مصر، ابتداءً من تقييد الطلّاب، وزجّ بعضهم في السجون لآرائهم السياسية، مروراً بالرقابة على الأساتذة أنفسهم، والباحثين وما يقدّمونه من رسائل علمية، وليس انتهاءً بإخضاع الجامعات لـ "القرارات السيادية".