كانت المؤتمرات الأولى للمعارضة مجمعة على جملة أمور، أهمها الإصلاح السياسي الذي تطور إلى تنحي بشار الأسد ونظامه عن الحكم. وفيما بعد، لم يعد للمعارضة بشكل عام توجه محدد، عدا مطلب تنحي الأسد.
هذه المرة تردد المقولة نفسها، ولكن حين وصول معلومة إليهم من أحد أفراد أسرتهم تفيد بأنه في سجون بلغاريا أو تركيا أو اليونان أو صربيا أو مقدونيا بعد أن يكون الشخص الذي انقطعت الأخبار عنه قاصداً أوروبا