بانتظار أن يحين دورنا، لم يكن من خيار أمامي سوى النظر إلى وجوه الجالسين في هذه القاعة الصغيرة، كل واحد على حدة. وعلى الرغم من أني لم أر إلا ظهورهم، كان ذلك كافياً لأشعر بالحماس.