قطة صفراء خافت لونها قد تسر الناظرين يطوّق عنقها جرس صغير... عسلية العينين.. تحدق في السجاد بهرتها ألوانه.
صديقنا المشترك بوشعيب اعتقل وتعذب ونال حظه من التنكيل وخرج صلبا قويا وعاش مناضلا حقيقيا وما زال نظيفا إلى الآن.