كاتبة مغربية
فاطمة المرنيسي كانت بؤرة لكل هذه المكوّنات المضيئة في تاريخ المغرب الحديث: الحركة النسائية كانت في حاجة إلى السوسويولوجيا، والسوسيولوجيا المغربية كانت في حاجة إلى فاطمة المرنيسي كي تؤنثها. "كل ما لا يؤنث لا يعول عليه"؛ هي مفردة بصيغة الجمع.