لم يكن خافياً على أحدٍ أننا كنا كُثراً في البيت. لا بدّ أن أحدنا كان زائداً. كنتُ الخامسة بين ستة أشقاء، وقد جئتُ إلى الدنيا لأن الله شاء ذلك، كما كانت أمي تقول، وينبغي قبول ما يرسله الله لنا