ربما لا تختلف كثيراً قصة شارع المتنبي ببغداد عن قصة أي شارع متخصص ببيع الكتب، إلا أن ما يميز هذا الشارع أنه بات ظاهرة ساهمت في تحويله إلى معلم بغدادي أصيل