منتصف شهر إبريل/نيسان، غطت بقع سوداء مساحات شاسعة من المياه الإقليمية الموريتانية، مما أدى إلى نفوق أحياء بحرية، بعضها نادر، كالسلاحف البحرية، والدلافين، وأنواع نادرة من الثروة السمكية، التي تعد مصدراً لـ 40% من العملة الصعبة في البلاد.