اتّحدت النمسا من يمينها إلى يسارها، ومن شرقها إلى غربها، تضامناً مع اللاجئين المهاجرين. ارتفعت الأصوات المُطالبة بفتح الحدود أمام الهاربين من الموت، وشكّلت شاحنة 28 أغسطس/آب الماضي، نقطة تحوّل في العقل النمساوي.