يكتب الصحافي الأدبي الفرنسي عن مخطوطات مارلين مونرو، والتي يجد فيها سيرة لعالمها النفسي، فيتجوّل فيها من سنوات ما قبل نجوميتها إلى انتحارها الذي تحل اليوم ذكراه. لعل مخطوطاتها تمثل الوثيقة الوحيدة التي تفسّر مأساتها، "حين يعيش الجمال بؤسه الخاص".