هناك اعتقاد طاغٍ لدى عددٍ من المثقفين السوريين أن الفلسطينيين لم ينصفوا قضيتهم. والقائلون بهذا الاعتقاد لا ينكرون أن عدداً يسيراً من المثقفين الفلسطينيين وقف موقفاً مناصراً للثورة السورية. سواءً أيام كانت ثوريتها ناصعةً أو بعد أن استحالت حرباً ضروساً.