زكريا جابر
طُرح سؤال على كافة رواد مقاهي وحانات شارع الحمرا في بيروت ذات الطابع الفني والثقافي الشرقي، من هو "أشرف الشولي"؟
توجّه صديقي إلى الحقل للتدرّب على الرماية ذات يوم. لم أكن قد وُلدت بعد يوم حمل السلاح. تدرّب مراراً وتكراراً على الرماية
محمد الشلبي، سوري الجنسية، من منطقة التل في ريف دمشق، انتقل إلى لبنان في سبتمبر/ أيلول 2011 بعد إنهاء اختصاصه الجامعي في دمشق
تغيّر المشهد الموسيقي اللبناني بعد دخول فنانين سوريين إليه، في السنوات الأربع الأخيرة التي تلت اندلاع الثورة السورية
طريق سريع واحد يفصل مدرسة "نوتردام المتحف" عن شقيقتها "نوتردام المصيطبة"، الإدارة نفسها تنقسم بين المدرستين التوأم
القنابل تُحَضّر، المسدسات تعبّأ، الرشاشات بأتمّ الجهوزية، السكاكين تُسنّ وتبدأ المعركة. القصة ذاتها تعاد دائماً
الكل يذكر حبّة الطربوش الشهيرة بسعر 250 ليرة في التسعينيات، ونذكر أيضاً اسمها القديم "رأس العبد"
يصعب على المتابع لـ"لقاء اليافطة" اختيار موضوع أو حدث أو نشاط دون آخر للبدء بوصفه. هم مجموعة ناشطين، مزيجٌ حيّ من عاشقي اللحن واللون والحرف قبل أي شيء آخر
بعض النجوم ينطفئون بعد حين، إلا أنّ المغنيّة فيرا لين أثرت، ليس فقط الموسيقيين في زمن الحرب، بل جيلاً جديداً في السلم
تختلف آراء الناس حول ماهية عيد الحب. فمنهم من يعتبره اليوم المفضّل وينتظرونه بشوق، وآخرون لا يكترثون له مشهرين إفلاسهم