الانتماء الوطني والانتماء السياسي يختلطان بالفكر النّسوي في أدب خليفة، وإن كانت تصنّف نسويّة لكونها أديبة تناصر قضايا المرأة فإنّها لم تسقط في الصّراع المبتذل مع كلّ ما هو ذكوريّ.
لم يكن يكتب حسب المزاج ولم يكن غريب الأطوار مثلما يُتوقع، لكنه يعلمنا أن للكتابة قداسة وأن الإبداع عطاء والتزام.