دشنت مجموعة أطلقت على نفسها اسم "الحركة العلمانية في الأردن" عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حملة لدعم حرية الإفطار في نهار رمضان جاء فيها "كما لك الحق أن تصوم احترم حقي بأن أعيش كما أريد"
لا يزال الجدل حول تنفيذ عقوبة الإعدام حامي الوطيس في الشارع الأردني، بمختلف أطيافه، خصوصا بعد تنفيذ 13 حكماً في الفترة من ديسمبر/كانون الأول 2014 وحتى فبراير/شباط 2015. وكان آخر تنفيذ لهذه العقوبة في 2006.
جماليات الأماكن في شمال الأردن ووسطها وجنوبها، والتي قد تكون مرهقة بالنسبة للكثيرين من الأردنيين بسبب أسعارها هذا الصيف، لن تحرمهم في الوقت ذاته من الاستمتاع بصيفهم، حتى لو اكتفوا بمراقبة زوار بلدهم على طريق المطار!
نجد الشاب الأردني متوجهاً إلى إحدى دول الخليج العربي لنيل فرصة عمل تفي بما تتطلبه معيشته في الأردن، بينما يتوافد إلى العاصمة الأردنية مئات، بل وآلاف، العمال واللاجئين الشباب من سورية والعراق للبحث عن بعض استقرار في الأردن افتقدته بلادهم.
لم نصدق ولأيام متتالية شكل الدائرة في ميدان التحرير، وهي تكتظ حتى تكاد تصل لغرف معيشتنا بملايينها التي صدقت قبلنا بكثير، نعم آمنا بهم وبعيشهم وبحريتهم وبالعدالة المنشودة.