فيلم قصير فائز بسعفة "كانّ" 2024 يستعيد فصلاً دموياً من حرب يوغوسلافيا السابقة، مُقدّماً جماليات بصرية مختلفة بتكثيف درامي مؤثّر
في أول روائي طويل له، يعاين الباكستاني الكندي زرّار خان أحوال المرأة في بلده الأصلي، بكلّ ما فيها من حصار وقسوة وسلطة ذكورية، من دون خلق مشهديات سينمائية
يناصر الياباني هَمَغوتشي البيئة، بمواجهته السينمائية تفكيراً رأسمالياً بغيضاً، يريد تحويل الطبيعة الجميلة والنظيفة إلى منتجع سياحي
قبل أيامٍ، كُرِّمت المغنية والراقصة والممثلة الجزائرية بايا (بيونة) بوزار، فكانت مناسبة لاستعادة تفاصيل من سيرتها السينمائية تحديداً
فيلم تحريك إيطالي جديد عن مُراهقةٍ تعيش ألم فقدانها جدّتها المتعلّقة بها كثيراً، ورحلة خروجها من هذا الألم، بمزيج واقعٍ بخيال
في فيلمه الأخير، يحاول الإيطالي ناني موريتي إعلان بوح حميميّ عن علاقته بالسينما، لكنّه لا يُنجز إبداعاً معتاداً في أفلامٍ سابقة له
فيلمُ تحريكٍ مجري سلوفاكي يروي وقائع مخيفة عن مستقبل ربما يحدث إنْ لم تنتبه البشرية إلى تأسيس له في راهن غارقٍ بمصائب وأعطاب وقلاقل
في أول روائي طويل لها بعنوان "عدواني"، انتصرت شارلوت ريغان للطفولة، وحمّلت الجميع مسؤولية كلّ خلل في سلوك الأطفال والمراهقين، بلغة سينمائية متماسكة.
علاقة الجزائريين بعادل إمام غير مختلفة كثيراً عن علاقة أيِّ شعب عربي به، فحضوره كبير وشخصية براهيم الطاير طاغية على المخيال الجزائري أكثر منه
يكشف "ولا كلمة" مشاكل الراهن عبر انمحاء التواصل بين امٍّ وابنها لانشغال الأولى كلّياً عن يوميات الثاني المُصاب باكتئابٍ وارتباكات