يعاني العاملون والعاملات في قطاع الحلاقة في تونس من دوام عمل يزيد عن 12 ساعة، ورواتب زهيدة، وغياب الضمانات الاجتماعية. ويشغّل القطاع في تونس الآلاف من الأيدي العاملة المتخصصة وغير المتخصصة. ورغم قوننته إلا أنه لا يزال يعتبر هشاً
لا يزال ملف الأموال المنهوبة التي سيطر عليها رئيس تونس المخلوع زين العابدين بن علي وعائلته موضوع جدل قائماً في تونس اليوم منذ ثورة الياسمين، لتقف مختلف الحكومات المتعاقبة عاجزة عن استردادها لصعوبة التعقيدات القانونية والدبلوماسية مع باقي الدول
أكد وزير الفلاحة التونسي سعد الصديق أن تونس وصلت إلى الاكتفاء الذاتي في المنتج الزراعي باستثناء الحبوب، وأشار في مقابلة لـ " العربي الجديد" إلى أن القطاع الفلاحي التونسي يشغل حالياً 17% من اليد العاملة ويمثل 10% من الاقتصاد
أكد رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد شوقي الطبيب، أنه يوجد أمام الهيئة 9 آلاف ملف فساد اقتصادي- مالي قيد الدراسة والمتابعة، مشيراً في مقابلة لـ "العربي الجديد" إلى أن الوضعية الحالية للهيئة، وموازنتها الضئيلة لا تسمح بمكافحة الفساد فعلياً
اعتقد التونسيون، بعد خمس سنوات من اندلاع الثورة، أن الأوضاع ستستقر وأن عملية استرداد حقوقهم من مخالب نظام بن علي ستكون سهلة. إلا أن الوضع ازداد تعقيداً مع انفلات الأزمة الاقتصادية في البلاد، ووجد التونسيون أنفسهم أمام رهون مالية
على وقع تصاعد حدة الاحتجاجات في الشارع التونسي، لا يزال آلاف العمال يعانون في القطاع الخاص من انكشاف اجتماعي صارخ. إذ إن هؤلاء يقبعون خارج تغطية الضمان الاجتماعي، بسبب عدم التصريح عنهم من قبل المؤسسات التي يعملون بها
في دراسة أعدها الباحث التونسي كريم بن كحلة حول قيمة العمل وأسباب ضعف الإنتاجية في تونس، أكدت النتائج احتلال قيمة العمل المرتبة الثالثة لدى المواطن التونسي بعد العائلة والقيم الدينية
تجتاح السلع والمواد المهرّبة تونس. تدخل الحدود خلسة، وتباع أمام أعين الجميع، على قارعة الطريق أو في المحلات التجارية، إذ لا يخلو شارع في العاصمة التونسية من أكوام السلع المهربة المعروضة للبيع.
مع ازدياد الأزمات التي يعاني منها المزارع وتجاهل الحكومة مطالبه، يتجه الاتحاد التونسي للفلاحة إلى وقف إمداد السوق بالمزروعات... هذا ما يؤكده رئيس الاتحاد، عبدالمجيد الزار، في حوار لـ"العربي الجديد"
انطلقت على مواقع التواصل الاجتماعي في تونس حملة "وينو البترول؟" التي لاقت رواجاً كبيراً، للكشف عن "صفقات الطاقة البترولية المخفية". أسئلة كثيرة بدأت تدور حول الملف وحول الحملة، وردات فعل الخبراء جاءت متفاوتة، وكذلك الحال بالنسبة للمواطنين