تتوزّع الأشجار على مساحات واسعة في ساحات المسجد التي تبلغ حوالى 144,000 متر مربع، ويختلف تنوّعها بحسب منطقة تواجدها. تأتي أشجار الزيتون في المرتبة الأولى، سواء الزيتون الروماني الذي يفوق عمر بعضه اسبعة قرون، إضافة إلى زيتون "الزرع الجديد".
مأساة "المسرح" في القدس أنه بخيل، المسرح المرتبط بالعطاء صار شبحاً نتناً، انعكس ذلك على إنتاجاته الشحيحة جداً خلال السنوات العشر الأخيرة، حتى نفَر الجمهور وكل من يحب الفن. أي مسرح الذي تقسم فيه الحصص بناء على اعتبارات حزبيّة وعشائرية؟
عارضاتٌ، أو مجنّدات، من "نخبة الجيش الإسرائيلي"، يقدِّمنَ عبر شريطٍ دعائيٍّ أقرب إلى سعلة بورنوغرافية، تسعى إلى تحسين صورة الفاشية الإسرائيلية. شريط بذهنية هوليوود (لترويج روزنامة عام 2015) يكشف جانباً آخر من المجتمع الذي أنشأه الاحتلال وقيم "جيشه".
وما تنسى إنك دبّور ومديرك بيعرف إنّك مُمكن تُقرصه، وياما مُحاسبين صاروا مُدرا. وكل ما "لفّيت" للمدير أكثر، بيتعَلَق فيك أكثر، لأنّك بتمسك عليه مماسك أكثَر، وبيصير مصيركم من مصير بعض، وحتى لو حاول "المُغرضون" يوقعوا فيك، بيضل شغلك ماشي...
بعد حمّى "سطل الماء المثلّج" لن يكون كافياً أن نكتب "ستاتوس" أو نطلق "هاشتاغ" لنظهر تضامننا أو تعاطفنا مع قضيّة ما، فقد بات علينا أن "نعيش" جزءاً من "التجربة"، كي نثبت إنسانيتنا. هكذا تعِدنا "مواقع التواصل" بحربٍ مع أنفسنا.
أكثر من أسبوع مرّ على اختطاف وحرق الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير، لم تهدأ خلاله مواقع التواصل الاجتماعي التي تحوّلت إلى ما يشبه غرف الأخبار العاجلة، تبثّ التطوّرات على مدار الساعة، وتقدّم الدعم للشباب على الأرض، من دون رقابة،
اتخذ الناشطون الفلسطينيون والعرب على عاتقهم فضح الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في غزة منذ انطلاق العدوان الأخير. أما سلاحهم هذه المرة فكان مواقع التواصل الاجتماعي التي نشروا عليها كل الصور والأخبار التي توثّق العدوان
اتخذ الناشطون الفلسطينيون والعرب على عاتقهم فضح الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في غزة منذ انطلاق العدوان الأخير. أما سلاحهم هذه المرة فكان مواقع التواصل الاجتماعي التي نشروا عليها كل الصور والأخبار التي توثّق العدوان
أكثر من أسبوع مرّ على اختطاف وحرق الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير، لم تهدأ خلاله مواقع التواصل الاجتماعي التي تحوّلت إلى ما يشبه غرف الأخبار العاجلة، تبثّ التطوّرات على مدار الساعة، وتقدّم الدعم للشباب على الأرض، من دون رقابة،
في دقائق مُسحت محطات القطار الخفيف التي تمرّ بالمنطقة عن الوجود وخُلعت السكك والأعمدة من مكانها، ليُفشل الشبّان أحد أهم أهداف القطار الخفيف التي وضعتها بلديّة الاحتلال لتطويع المدينة وما تبقى من سُكّانها بوصل مستوطنات "شرقيّ القدس" بـ"مركز المدينة"...