من ثمار إقامة رولان بارت في المغرب، صداقته مع صاحب "الاسم العربي الجريح". هنا ترجمة لنصه الذي كتبه في مقالٍ شهير بعنوان "ما أدين به للخطيبي" عام 1971 بمناسبة صدور السيرة الذاتية للخطيبي، "الذاكرة الموشومة".