شهادات مفزعة وثّقتها منظمات دولية حول الإتجار بالبشر في مصر والسودان، جرى معظمها في شبه جزيرة سيناء بعلم مسؤولين أمنيين، على حدّ قول الضحايا الذين ينتمون إلى دولتي إثيوبيا وإريتريا.