تجبر مشاف يمنية خاصة، مرضاها على دفع ما يسمى ببنود "الإجراءات" مع عدم توضيح ماهية تلك الخدمات، رغم كونها تتراوح بين 10% و25% من إجمالي التكاليف العلاجية الباهظة بسبب الحرب والفقر المتفاقم في ظل منظومة صحية متردية
رصد المصور الصحافي فؤاد الحرازي لدى عودته إلى صنعاء، 14 يمنياً مرحلاً من السعودية، كانوا معه على متن حافلة أقلتهم إلى مكان إقامتهم، بعد إبراز بطاقاتهم الشخصية للنقاط الأمنية، وإخفاء جوازات سفرهم من أجل عدم الخضوع لإجراءات الحجر الصحي
يكشف "العربي الجديد" عن معاناة سجناء وموقوفين بجنح وجنايات مختلفة بسبب النظام القضائي اليمني، بعضهم يحلم منذ عشر سنوات بالفصل في قضاياهم وسط ظروف احتجاز غير إنسانية يتعرضون لها من دون أمل في الوصول إلى مجرد النقل إلى المحاكم