باحث مغربي مقيم في إيطاليا
بعد قرون من الركود، ما يزال العالم العربي يعتقِد إما أن ثقافته ما تزال رائدة وقابلة للحياة كما كانت، أو أنها انتهت ولا يمكنها أن تبني مستقبلاً. إن كِلا التوجهين مخطئ وينفي العاملَ التاريخي في فهم معنى الثقافة والسلطة والمجتمع.