طلاب أوطان نحن، ولسنا طلاب تصاريح، لا تقزموا قضيتنا، وتضيعوا بلادنا يا سادة التكتيكات الوهمية. أعيدوا تقييمكم شعبكم، وأبلغوا الاحتلال عبر تنسيقكم الأمني بأن هذا الشعب لا يروّض.
لا بدّ من التمسّك بالقناعات الثورية بقوة، وتفويت الفرصة على كل مستبد أن ينزع قناعة التحرر من أصحابها. ولا يكفي رفض ممارسات داعش فحسب، بل يجب رفض ربطها بأية مرجعية تاريخية، أو فكرية لهذه الشعوب.