على جوقة المنتشين بالنموذج الغربي، وأولئك الذين يرسمون الغرب في أذهانهم على أنه أشبه بمدينة أفلاطون الفاضلة، أن يعوه جيداً، فالكلمة العليا، والقرار الفصل دوماً، هي للمصالح لا لسواها