يبدو جليا التمييز الذي يتعرّض له المسلمون عند البحث عن وظيفة، إلا أنّ العوامل التي تساهم في ذلك لا تقوم على القوانين الوضعية أو السياسات الخاصة داخل المؤسسات فحسب، بل على الصورة المجتمعية للإسلام والمسلمين.