هل جلست حركة فتح منذ رحيل الرئيس ياسر عرفات، مع أي فصيل فلسطيني، للتباحث أو التشاور لحل قضية مصيرية؟ الإجابة لا، فحركة فتح عندما كانت تجلس مع أي فصيل فلسطيني، تريد منه أن يكون صنمًا منفذا فقط.
هل تستطيع السلطة الفلسطينية خلق إيجاد خاصة بها، أو حتى على الأقل استبدال الشيكل بالجنيه المصري أو الدينار الأردني؟ نعم تستطيع، وسينتعش الاقتصاد الفلسطيني نوعًا ما، لكن هذا يحتاج وقتا طويلا من الدراسة والإعداد.
مشروع هدم الخان الأحمر في فلسطين مرحلة ثانية من خطوات تشييد جدار الفصل العنصري، فمن اعتقد أن إنشاء الجدار انتهى عند هذا الحد واهم، الجدار جزء يسير من مشاريع "الأرباتهايد"، بل ستحاول إسرائيل، في مراحل أخرى، تهجير بدو النقب.
ؤفض بعض القادة في حركة الجهاد الإسلامي الذهاب نحو إجراء انتخابات لإيجاد بديل عن أمينها العام الحالي، رمضان شلّح الذي يعاني من المرض، خوفا من الاختراق الذي قد يحدث من الموساد الإسرائيلي، لا سيما لكوادر الجناح العسكري.