قوة الطغاة ستُجابه بإرادة المدنية والسلمية، وهما عنوان بارز لتعز الثورة ومنظومة الأخلاق، فالمدينة استمدّت قوتها من أنّها تسير على درب الثورة والكرامة. ولهذا، سقوط المخلوع علي عبدالله صالح وحكمه البائس سيكون من تعز، ومعه سيسقط جحافل العملاء وجلاوزة الظلام.