لم يكن مؤتمر حركة فتح إلا على شاكلة ما قبله والمنعقد في بيت لحم قبل ثماني سنوات، والذي فرض فردانية القرار بيد شخص أوحد قرّر لوحده استراتيجية الحركة واختار وحده أيضاً قيادات المجلس الثوري واللجنة المركزية للحركة.