تستعد بعض السلطات العربية للاحتفال بالعلاقات المرتقبة مع إسرائيل، والتي بدأت بوادرها بالظهور مع مشاركة وفود عربية في أنشطة رياضية وثقافية داخل إسرائيل وخارجها، الأمر الذي يحتم على الشعب الفلسطيني ممارسة دوره الثوري بالعودة إلى القواعد الأولى للنضال.