قال نادل المقهي: أفي هذه السنّ وتبكي؟!، قلت: نعم! هو لا يعلم وأنا أشاهد شيرين أبو عاقلة مغدورةً برصاص الاحتلال أنها أصبحت من زمان فردًا من عائلتي، وأنّ ابنتي الصغرى تنتظر إمضاءها وهي تنهي مراسلتها فتعيدها معها: شيرين أبو عاقلة، القدس، فلسطين المحتلة.