تركت اتّفاقية أوسلو آثارًا سلبيةً على القضية الفلسطينية برمّتها، ومنها قضية اللاجئين الفلسطينيين، تلك الآثار كانت منذ أن اعترفت منظّمة التحرير الفلسطينية بحقّ "إسرائيل" في الوجود على الأرض التي احتلّها عام 1948، أيّ على 78% من أرض فلسطين
مع الانتخابات أخيرا، انتقلت الدولة العبرية، بعد فوز اليمين واليمين الصهيوني، وحيازتهما على أغلبية برلمانية بنسبة تجاوزت الـ 57% ، إلى الجمهورية الثالثة، أي جمهورية دينية بميول نازية، لا مكان فيها للعرب ولا لليهود العلمانيين.