مع تطوّر الوضع في سورية بعد قيام ثورة مارس 2011، ونزوح الكثير من السوريين نحو الأراضي اللبنانية، فرّغ بعض اللبنانيين مواقفهم التي حملوها تجاه النظام السوري، أُثناء وجود الجيش السوري في لبنان، ضد السوريين كصورة انتقامية من ممارسات النظام السابقة ضدهم.