شاعرة إيطالية
لا يزالُ يصرخ تحت الأنقاض، في مخيّم اللاجئين. لكنَّ جرّافة المدينة الوحيدة عطّلتها القنابل. لنتظاهر أنّها الريح عندما تصفر تحتَ الأبواب. بين الحبال الصوتية المُقتَلَعة.