تزايدت حالة الانقسام بين الفصائل المعارضة في شمال سورية وذلك بعد اعتراض "الجبهة الشامية" و"صقور الشمال" أخيراً على قرارات الجانب التركي في منطقة شمال حلب.
تشي المعطيات المتوافرة بأن موسكو أنجزت بالفعل جدول أعمال للقاء رباعي على مستوى وزاري يضم تركيا وإيران وروسيا والنظام السوري، لتحقيق التطبيع بين أنقرة ودمشق.
مثّل قرار كييف عدم تمديد العقد الحالي مع شركة غازبروم لتسليم الغاز الروسي إلى الأوروبيين عبر أوكرانيا إلى ما بعد 31 كانون الأول/ديسمبر المقبل، قلقاً لأوروبا.
ضغط الروس أخيراً على "قسد" والنظام السوري من أجل وقف الاشتباكات بينهما في الحسكة والقامشلي، في أقصى الشمال الشرقي من سورية، وذلك لمنع تدهور الوضع.