يتزايد الغضب الشعبي على الحكومة السورية المؤقتة التابعة للائتلاف الوطني المعارض، ما يعزوه مراقبون إلى الأوضاع الصعبة في الشمال السوري والتقارب مع تركيا.
تواصل قوات النظام السوري قصفها المدفعي والصاروخي بالطائرات المُسيّرة الانتحارية للقرى والبلدات القريبة من خطوط التماس في أرياف إدلب وحلب وحماة واللاذقية